samedi 21 avril 2012

بطاقة التعريف مكلفة

 

  في عصر التكنولوجيا والأقمار الصناعية، واللغة الرقمية، فرض  على المواطن الجزائري أعباء و أتعاب هدرا للوقت،بسبب التنقل والترحال، للحصول على حق اكتساب بطاقة التعريف الوطنية، التي لا تزال عبارة عن صفحة لكتاب في شكلها الخارجي،  فاستخراج أو تجديد بطاقة التعريف الوطنية،أو جواز السفر متعبة جدا، فوثائق الملف كثيرة ومتعددة، يتطلب احضارها فترة تزيد عن الشهر على الأقل، وعلى المعارض لهذا التصور، أن يقوم باجراءات استخراج أو تجديد بطاقة هويته، دون الإستعانة بمعارفه، أو دون تقديم رشاو لبعض المصالح المعنية بالموضوع، ألاتوجد طرق أسهل، وأسرع وأخف، تراعي أمن الدولة، مع التخفيف عن معاناة المواطن

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

النهضة

 النهضة عرفتها اوروبا في العصور الوسطى، وقد ادت إلى تغيير كبير في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، إلى درجة أن العالم خرج من الظلامي...