الذي عاش ويعيش في الجزائر، قد لايشعر بظلم النظام،ولكن قد يشعر بطلب الحق في
الحياة الكريمة،لأن الشياتين ، والإنتهازيين، والحقّارين، والمعتدين، والمغتصبين، كثروا وتزايدوا في السنوات الأخيرة.
لذا فمن حقنا كشعب ضحى وعانى الكثير، أن نطلب التغيير، ليس بسبب الظلم والتجاوزات المسجلة هنا وهناك فقط ، ولكن نطلب التغيير، لأنه من حق الشعب الجزائري الصبور والكريم ، أن تكون مستوى معيشته ، في مستوى الشعوب والدول المتقدمة التي تنعم بالحرية والمساواة والعدالة الإجتماعية والسياسية.
فقد تحمّل الشعب وضحى بالكثير، وهو في هذا المستوى بأن ينعم بالاسقرار والرفاهية والإزدهاركغيره من الشعوب والأمم الأخرى، بعد استرداد الحقوق الضائعة لأصحابها المظلومين، نسأل الله العلي القدير أن يلّهم قادة هذا الوطن والشعب الجزائري السداد آمين.
لذا فمن حقنا كشعب ضحى وعانى الكثير، أن نطلب التغيير، ليس بسبب الظلم والتجاوزات المسجلة هنا وهناك فقط ، ولكن نطلب التغيير، لأنه من حق الشعب الجزائري الصبور والكريم ، أن تكون مستوى معيشته ، في مستوى الشعوب والدول المتقدمة التي تنعم بالحرية والمساواة والعدالة الإجتماعية والسياسية.
فقد تحمّل الشعب وضحى بالكثير، وهو في هذا المستوى بأن ينعم بالاسقرار والرفاهية والإزدهاركغيره من الشعوب والأمم الأخرى، بعد استرداد الحقوق الضائعة لأصحابها المظلومين، نسأل الله العلي القدير أن يلّهم قادة هذا الوطن والشعب الجزائري السداد آمين.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire