تعرف مدينة تيزي وزو هذه الأيام حملة تمشيطية ضد التجار غير الشرعيين الذين
غزوا الأرصفة و الطرقات ببضائعهم .
الجملة نفدها جيش من قوات الأمن المتخصصة التي لم تترك أية فرصة لهؤلاء التجار الخارجين عن القانون في ممارسة أنشطتهم المألوفة غير الشرعية.
منذ ما يقارب العشر سنوات أو أكثر
غير أن هذه الحملة بقدر إيجابياتها وانعكاساتها المريحة على المدينة وسكانها ككل، إلا أنها تبقى ؤبما مجرد حملة كحملة تطهير الشواطئ قبل المصيف .
لأن جذور الأزمة في المدينة لم تستأصل بهذه الالحملة، فقد تظهر وتكبر نتائجها العكسية مستقبلا بشكل خطير والتاريخ علمنا نحن سكان هذه المدينة المضيافة الحرة بأن الحلول الترقيعية تذهب سدى.
أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض. فالله نسأل التوفيق والسداد
الجملة نفدها جيش من قوات الأمن المتخصصة التي لم تترك أية فرصة لهؤلاء التجار الخارجين عن القانون في ممارسة أنشطتهم المألوفة غير الشرعية.
منذ ما يقارب العشر سنوات أو أكثر
غير أن هذه الحملة بقدر إيجابياتها وانعكاساتها المريحة على المدينة وسكانها ككل، إلا أنها تبقى ؤبما مجرد حملة كحملة تطهير الشواطئ قبل المصيف .
لأن جذور الأزمة في المدينة لم تستأصل بهذه الالحملة، فقد تظهر وتكبر نتائجها العكسية مستقبلا بشكل خطير والتاريخ علمنا نحن سكان هذه المدينة المضيافة الحرة بأن الحلول الترقيعية تذهب سدى.
أما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض. فالله نسأل التوفيق والسداد
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire