مضيفتي نشيطة، خفيفة، إنها ملاك أنيق، متألق ، تتحرك إلى درجة الميلان، وتسكن كليل مظلم هافت، تعطلت معه حركة الغدو والرواح، لولا نقيق الضفادع، وصوت
الصراصير التي جعلت من الظلام لونا لظاهرة، ووصفا لدوران الكون حول
محوره، في أمد لا ينتهي ولا ينقطع أبدا.
زائرتي ضيفة هامة، ملتزمة،تعشق الظهور، وتحب الدردشة، توزع ابتساماتها على الجميع دون تقشف أو ملل أو كلل، لاتنزعج ولا تغضب أبدا.
عشقتها ويعشقها الجميع.
فهي ناقلة هموم و أحلام الناس، غير عابئة بأفكارهم المتناقضة، تنقل الكفر والإيمان في آن واحد.
تدعو للموت كما تدعو للحياة، تجمع بين الصدق والكذب، تعمل على حب الناس بعضهم بعض، في نفس الوقت الذي تحرّضهم ليكونوا أعداء أصدقاء.
إنها زائرتي التي ألفتها، وارتحت لها أيما ارتياح.
فقد أخذت من وقتي الكثير، ومع ذلك أصبحت عشيقا لها.
إنها الفاسبوك .FACEBOOK
زائرتي ضيفة هامة، ملتزمة،تعشق الظهور، وتحب الدردشة، توزع ابتساماتها على الجميع دون تقشف أو ملل أو كلل، لاتنزعج ولا تغضب أبدا.
عشقتها ويعشقها الجميع.
فهي ناقلة هموم و أحلام الناس، غير عابئة بأفكارهم المتناقضة، تنقل الكفر والإيمان في آن واحد.
تدعو للموت كما تدعو للحياة، تجمع بين الصدق والكذب، تعمل على حب الناس بعضهم بعض، في نفس الوقت الذي تحرّضهم ليكونوا أعداء أصدقاء.
إنها زائرتي التي ألفتها، وارتحت لها أيما ارتياح.
فقد أخذت من وقتي الكثير، ومع ذلك أصبحت عشيقا لها.
إنها الفاسبوك .FACEBOOK
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire