في وطني التخلف أصبح ظاهرة مميزة لا تخفى على أحد، خاصة في الأوساط
المتعلمة من الشباب الذين يعتقد أنهم فئة متعلمة مستنيرة ، غير أ نه إذا
أخذنا مفهوم التخلف بمعايير ومؤشرات محددة في المجالات المختلفة عبر مقاييس عالمية، نجد أن سمة التخلف تبدو واضحة في المجتمع ، فهذا شاب يستفسر
أويستفتي. هل يجوز ممارسة وظيفة في بنك من البنوك ؟ وهل... وهل...؟ لله أمر
هؤلاء.!
الغريب أن الشاب السائل متحصل على شهادة الليسانس يسأل شابا متحصلا على مستوى السنة الرابعة متوسط في أمور العمل والدين، منتظرا فتوى من هذا الأخير، وقس على ذلك من الأمثلة التي تبدو مزعجة حقا من وجهة نظري..
لله أمر المدرسة الجزائرية التي كونّت شابا متعلما لايستطيع كتابة طلب توظيف دون مساعدة من أحد، أو أخذ موقف من قضية دينية بسيطة دون استشارة أو فتوى من فلان... ألا يعد هذا تخلفا؟!
الغريب أن الشاب السائل متحصل على شهادة الليسانس يسأل شابا متحصلا على مستوى السنة الرابعة متوسط في أمور العمل والدين، منتظرا فتوى من هذا الأخير، وقس على ذلك من الأمثلة التي تبدو مزعجة حقا من وجهة نظري..
لله أمر المدرسة الجزائرية التي كونّت شابا متعلما لايستطيع كتابة طلب توظيف دون مساعدة من أحد، أو أخذ موقف من قضية دينية بسيطة دون استشارة أو فتوى من فلان... ألا يعد هذا تخلفا؟!
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire