القبضة الأمنية المتشددة التي فرضتها السلطات على الباعة الفوضويين في
الأرصفة، ومنعهم من ممارسة أنشطتهم التجارية
وحلول رمضان في شهر جويلية، جعل
سكان المدينة يعانون من اقتناء ربطة حشيش لشربة رمضان بالطريقة المعتادة، لانعدام الأسواق في كل المدينة
وهي ظاهرة لم تكن مألوفة في المواسم
السابقة
وقد غظت السلطات المحلية الطرف عن الآثار المترتبة عن هذه القرارات -عدم توفر الأسواق- في المدينة
أين البدائل؟
زد على ذلك
فالمدينة لاتزال وسخة - عدم رفع الزبالة في وقتها
فهل رضيت السلطات بأوضاع المدينة كما هي الآن؟
أم أن هناك حلولا في الأفق؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire