الذي عاش ويعيش في الجزائر،لايشعر بظلم النظام،ولكن يشعر بالحق في
العيش الكريم،لأن الشياتين، والإنتهازيين، والحقّارين، والمعتدين.
تكاثروا وتزايدوا في السنوات الأخيرة.
تكاثروا وتزايدوا في السنوات الأخيرة.
أظن من حقنا كشعب أن نطلب التغيير، ليس
بسبب الظلم والتجاوزات المسجلة هنا وهناك فقط، ولكن نطلب التغيير لأنه حق من حقوق
الشعب الجزائري الضحية، أن يعيش في مستوى الشعوب والدول المتقدمة التي
تنعم بالحرية،والمساواة والعدالة الإجتماعية.
فقد تحمّل وضحى
بالكثير، وهو في المستوى بأن ينعم بالاسقرار والرفاهية والإزدهار
بعد
استرداد الحقوق الضائعة.
نسأل الله العلي القدير السداد.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire