لكل حدث كبير أو معلم إنساني أو تاريخ محدد، يقف عنده الناس يراجعون
يتذكرون، يقيسون الأسباب بالنتائج، يتدبرون ثم يواصلون مسارهم على ضوء
النتائج المتوصل إليها.
تلك من سنن الحياة العادية التي ألفها البشر منذ
عهد آدم عليه السلام للذين يؤمنون به، ومنذ بدإ الخليقة، لمن لايؤمنون
بذلك.
فالذكرى تنفع المؤمنين بالتعبير القرآني، وأهم ذكرى نعيشها هذه الأيام هي ذكرى الميلاد المسيح، وذكرى العام الجديد وذكرى وقف المسار الإنتخابي الديمقراطي في الجزائر.
فالذكرى تنفع المؤمنين بالتعبير القرآني، وأهم ذكرى نعيشها هذه الأيام هي ذكرى الميلاد المسيح، وذكرى العام الجديد وذكرى وقف المسار الإنتخابي الديمقراطي في الجزائر.
وهي ذكريات لا ينبغي أن تمر هكذا فمن باب
التاريخ أن يقف العقل فينا ليتدبر، لا ليحاسب، أن يقيس النتائج بالأسباب
والمسببات، ليقول حدث هذا في نهاية القرن ال 21، ثم يواصل السير.
فالحياة مستمرة وصفحات التاريخ لايمكن أن تمحى هكذا وبسهولة.
فاعتبروا يا أولوا الألباب، وتدبروا فهو خير لكم.
فالحياة مستمرة وصفحات التاريخ لايمكن أن تمحى هكذا وبسهولة.
فاعتبروا يا أولوا الألباب، وتدبروا فهو خير لكم.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire