الرياضة و الشعوب

علاقة الرياضة بالشعوب،علاقة جدلية،فهي كالحرب السجال التي  لا تنتهي  بمنتصر أو فائز، فالغلبة دائما للفرجة والمتعة وأشكال التعبير الحر الأخرى، الذي يبدعه شعب من الشعوب، عند مناصرة فريق أو متنافس على حساب فريق آخر، بشتى الطرق والوسائل

فهل الرياضة بحق أفيون الشعوب؟ أم  هي حق أريد بها باطل، لأسكات الأفواه الجائعة التي تتربص بقادتها طلبا للرزق والعيش، والعمل، ومزيد من الحرية والإنعتاق في مجال التعبير والحريات، التي تقمع خصوصا لدى الشعوب العربية والإسلامية، أو ما يعرف بالشعوب السائرة في طريق النمو، التي لم تنل حريتّها كاملة، وظلت تناضل من أجل بقائها في هذا العالم، القائم على الجوروالظلم  وقلة  المساواة ، واللاعدل