في إطارمهمة كلفت بها، صحبة مجموعة من الزملاء وجدت نفسي ، في منطقة تاريخية دينية، غالية وعالية، وفوق كل ذلك فهي جميلة
إنها دائرة صدوق بولاية بجاية، المطلة على سهل الصومام الخصب والمقابلة لهضبة إفري أزلاقن التي انعقد فيها مؤتمر الصومام التاريخي 20أوت 1956،لا أخفي عليكم إخواني أنه في البداية كنت خائفا من السفر والانتقال وإنجاز المهمة النبيلة التي كلفت بها،غير أنه بمجرد التحاقي بالمنطقة، اكتشفت كرم أهلها، وحسن استقبالهم، فهم طيبيون وأهل كرم مثقفون متدينون، يحترمون الوافد إليهم ، ويقدمون خدماتهم في كل المجالات، يشرحون، يصاحبون، وهو ما ساعدني على الإندماج أكثر، فاستغلت الفرصة.
حيث زرت زاوية أمالو العامرة بالطلبة،حيث أديت صلاة الظهر معهم، فأحسست بنوع من الماضي والتاريخ والحضارة، واعتقدت في قرارة نفسي، أن صلاتي هذه تساوي أكثر من الصلاة التي أؤديها في المساجد العادية، أو هكذا شبه لي.
وفي اليوم الموالي زرت مقام الشيخ الحداد الزعيم الروحي للزاوية الرحمانية بمنطقة صدوق أوفلة، حيث الوقفة التاريخية الدينية الجهادية،فامتد بصري نحو الأفق على امتداد النظر لأنعم بالنظر إلى منطقة إفري أوزلاقن حيث التاريخ قرر.
أن أبناء الجزائر البررة الأبطال، قرروا مصير بلدهم، ونفذوا وعودهم، وأن الاستدمار زائل لا محالة، فأرض الجزائر لأبنائها، وأنا اليوم أنعم بحرية واستقلال وطني، فلم تفتن الفرصة، لأدعوا لكل هؤلاء، شهداء الوطن الجزائر بالرحمة والسلوان، وتعهّدت بأداء المهمة التي كلفت بها أحسن الأداء، جوان 2010.
إنها دائرة صدوق بولاية بجاية، المطلة على سهل الصومام الخصب والمقابلة لهضبة إفري أزلاقن التي انعقد فيها مؤتمر الصومام التاريخي 20أوت 1956،لا أخفي عليكم إخواني أنه في البداية كنت خائفا من السفر والانتقال وإنجاز المهمة النبيلة التي كلفت بها،غير أنه بمجرد التحاقي بالمنطقة، اكتشفت كرم أهلها، وحسن استقبالهم، فهم طيبيون وأهل كرم مثقفون متدينون، يحترمون الوافد إليهم ، ويقدمون خدماتهم في كل المجالات، يشرحون، يصاحبون، وهو ما ساعدني على الإندماج أكثر، فاستغلت الفرصة.
حيث زرت زاوية أمالو العامرة بالطلبة،حيث أديت صلاة الظهر معهم، فأحسست بنوع من الماضي والتاريخ والحضارة، واعتقدت في قرارة نفسي، أن صلاتي هذه تساوي أكثر من الصلاة التي أؤديها في المساجد العادية، أو هكذا شبه لي.
وفي اليوم الموالي زرت مقام الشيخ الحداد الزعيم الروحي للزاوية الرحمانية بمنطقة صدوق أوفلة، حيث الوقفة التاريخية الدينية الجهادية،فامتد بصري نحو الأفق على امتداد النظر لأنعم بالنظر إلى منطقة إفري أوزلاقن حيث التاريخ قرر.
أن أبناء الجزائر البررة الأبطال، قرروا مصير بلدهم، ونفذوا وعودهم، وأن الاستدمار زائل لا محالة، فأرض الجزائر لأبنائها، وأنا اليوم أنعم بحرية واستقلال وطني، فلم تفتن الفرصة، لأدعوا لكل هؤلاء، شهداء الوطن الجزائر بالرحمة والسلوان، وتعهّدت بأداء المهمة التي كلفت بها أحسن الأداء، جوان 2010.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire