تعرف الجزائر حركة نشيطة، متنوعة الأشكال والطباع، جمعت بين الدعاية والإشهار، بين أنماط الحملات المتنوعة للرجال والنساء في العملية الانتخابية التي تعرفها الجزائر يوم 10 ماي 2012.
تجلّت معالمها بوضوح في الحركية والنشاط الدؤوب الذي نعيشه كمواطنين طموحين آملين في التغيير والتطور نحو الأحسن.
تجلّت معالمها بوضوح في الحركية والنشاط الدؤوب الذي نعيشه كمواطنين طموحين آملين في التغيير والتطور نحو الأحسن.
هذا العرس الديمقراطي الانتخابي الكبير المتميز، جعل من بلادنا الجزائر، قطبا فاعلا في الحياة السياسية والاقتصادية والاجتماعية، عبر القنوات الإعلامية المتعددة.
في الوقت الذي تميزت الحياة العادية للمواطن، بطغيان النظرة التشاؤمية ، وشبه عزوفه عن التفاعل والمشاركة الفعّالة في الحملة الانتخابية.
لاعتبارات كثيرة و متعددة.
لكن العرس والتحضير له جار، بوتيرة ثابتة، تميز الغث من السمين، وتظهر للعالم إلى أن الجزائر واقفة شامخة، كشموخ جبالها في وجه المستعمرين.
في الوقت الذي تميزت الحياة العادية للمواطن، بطغيان النظرة التشاؤمية ، وشبه عزوفه عن التفاعل والمشاركة الفعّالة في الحملة الانتخابية.
لاعتبارات كثيرة و متعددة.
لكن العرس والتحضير له جار، بوتيرة ثابتة، تميز الغث من السمين، وتظهر للعالم إلى أن الجزائر واقفة شامخة، كشموخ جبالها في وجه المستعمرين.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire