التجارة العادية بالمفهوم الواسع ، هي حركة تبادل الأموال والسلع عبر الأسواق والتجمعات والأفراد عبرقارات العالم ، فقيرها وغنيّها،وهي ذات أبعاد متعدّدة وفوائد جمّة لمن يتعطاها، سواء تعامل بها بشكل مباشر أو غير مباشر، من قريب أو من بعيد.
هذه النوع من النشاط ، يتجّسد في الرواج والركود ، المتضلّعون فيه هم الذين يعرفون قيمته وطبيعته، بل هم الذين يقرّرون الرائج من الفاسد في الأسواق العالمية المتنوعة، هذا النشاط المتنوع الدءوب ، امتد إلى الإعلام والصحافة والكتابة بمختلف أشكالها بشكل عام، مسّ دور النشر والطباعة والتوزيع ، وشتّى مجالات الأدب والفنون الإنسانية المختلفة.
هذه السوق الواسعة، انحرفت أو بعض منها انحرف أو شذّ عن القاعدة المألوفة ، ودائما في نطاق الروّاج ضد الكساد، تجد المؤلف الذي يدوس على أفكاره ومبادئه طمعا في كمشة من الدولارات أو تبوأ مكانة علمية متميّزة أو كسب ودّ هيئة ذات قيمة ومحاولة التأثير فيها، من أجل انتزاع صلجان أو نياش أو رتبة تليق بصاحب المبادرة.
سقت هذه المقدمة لأظهر ولأبيّن للكثير من القراء البسطاء منا ، أن الطموح والطمع لا ينته عند النفس البشرية ، ويصبح مرتبط بالجشع الذي لايشرّف صاحبه، فيضعه في الحظيظ الأسفل في الترتيب الاجتماعي المصنّف عالميا، فقد يفقد ما سعى من أجله في لمح البصر، وهذا ما وقع وسيقع للفنان السياسي الأفريقي الأمازيغي مهنى ، والكاتب صلصال من خلال زيارتهما الغريبة لإسرائيل،وكأن المجد والأبّهة لا تصنعان إلا فيها أي إسرائيل دون غيرها من العالم والحديث قياس.
هذه السوق الواسعة، انحرفت أو بعض منها انحرف أو شذّ عن القاعدة المألوفة ، ودائما في نطاق الروّاج ضد الكساد، تجد المؤلف الذي يدوس على أفكاره ومبادئه طمعا في كمشة من الدولارات أو تبوأ مكانة علمية متميّزة أو كسب ودّ هيئة ذات قيمة ومحاولة التأثير فيها، من أجل انتزاع صلجان أو نياش أو رتبة تليق بصاحب المبادرة.
سقت هذه المقدمة لأظهر ولأبيّن للكثير من القراء البسطاء منا ، أن الطموح والطمع لا ينته عند النفس البشرية ، ويصبح مرتبط بالجشع الذي لايشرّف صاحبه، فيضعه في الحظيظ الأسفل في الترتيب الاجتماعي المصنّف عالميا، فقد يفقد ما سعى من أجله في لمح البصر، وهذا ما وقع وسيقع للفنان السياسي الأفريقي الأمازيغي مهنى ، والكاتب صلصال من خلال زيارتهما الغريبة لإسرائيل،وكأن المجد والأبّهة لا تصنعان إلا فيها أي إسرائيل دون غيرها من العالم والحديث قياس.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire