تعيش الجزائر حرّاك
اجتماعي سياسي نقابي، هو تخلاط كبير، بدأ بغلق مراكز البريد، وخروج
تلاميذ الثانويات من أقسامهم، وتهديد النقابات بمختلف أطيافها،وصراع
الأحزاب من الداخل ضد قادتها (أحزاب التحالف الرئاسي ) خاصة،وارتفاع
الأسعار بشكل مثير وغير منتظم.
وسط نظام هرم، يحاول ترمّيم نفسه، بقطع غيّار مستهلكة أو مزيّفة أو مستوردة من طيوان.
همّ هذا النظام المحافظة على المكتسبات الريعيّة التي اكتسبها بفعل عوائد
البترول والصناديق الخاصة، ونتيجة للأزمة التي ما تزال تراوح مكانها.
في انتظار حلّ شامل، قد ينصف الكل ولا يستثني أحدا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire