في سرير مريح ودفء ناعم وهدوء تام ، استيقظ وقت الضحى، وظل متمددا كأنه طفل يبحث عن حنان أمه لتدثره بلحاف من حرير وقطن اعتاد عليه عندما كان لايرغب في الذهاب إلى المدرسة.
لكنه هذه المرة ظل يتقلب فيه كشاة محمومة، ولا أحد تفطن لها سوى ذلك الراعي إبن آوى الذي ينتظر فرصته للانقظاظ عليها.
تلك هي حياته في أرذلها ، حيث لايراه الآخر إلا حسابا بنكيا جاريا وتركة صعبت قسمتها.
تلك هي حياته في أرذلها ، حيث لايراه الآخر إلا حسابا بنكيا جاريا وتركة صعبت قسمتها.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire