كانوا ينامون في سرير مشترك واحد مع أمهم.
بطريقة ترتيبية ، من الرضيع إلى المراهق.
أما والدهم وذكوره البالغين.
فقد كانوا ينامون في ركن بعيد عن باقي الأسرة.
فوق سرير مصنوع من قصب وتبن وطين.
فوق حظيرة الحيوانات يسمى الداينين.
كانت الحيوانات هي التي تشاركهم دفء المكان.
كان الأب لايعاشر زوجته ولا يقترب منها أبدا،
أمام أبنائه أو هكذا يظهر دائما.
حتّى شكّ الأبناء عندما كبروا
في الطريقة التي ولدّوا بها.
لكن يبدو أن الجميع كان سعيدا،
أو هكذا هم يتذكرون حياتهم السابقة دائما.
بطريقة ترتيبية ، من الرضيع إلى المراهق.
أما والدهم وذكوره البالغين.
فقد كانوا ينامون في ركن بعيد عن باقي الأسرة.
فوق سرير مصنوع من قصب وتبن وطين.
فوق حظيرة الحيوانات يسمى الداينين.
كانت الحيوانات هي التي تشاركهم دفء المكان.
كان الأب لايعاشر زوجته ولا يقترب منها أبدا،
أمام أبنائه أو هكذا يظهر دائما.
حتّى شكّ الأبناء عندما كبروا
في الطريقة التي ولدّوا بها.
لكن يبدو أن الجميع كان سعيدا،
أو هكذا هم يتذكرون حياتهم السابقة دائما.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire