كانت تنتظر بأمل ضئيل.
والضىآلة قلت وتناقص حجمها.
لكنها ظلت تبتسم في وجه أصدقائها و أعدائها
بشيئ من العدل والمساواة.
..
تمسكت بمعاناتها حتى لا تفر منها.
أو تنفجر في بركان لا يبقي ولا يذر.
هي هكذا أرادت نفسها وتحدًت الجميع.
إلا نفسها التي ضعفت أمامها وهي تنظر أمام المرآة
وكأنها تخاطبها بشيئ من العتاب.
..
لتسيل دموعها دافئة لا تنتهي إلا بذكر إله عادل.
وعدها بأمل و جنات نعيم.
قد لا يحسدها عليه أحد أنذاك
فتذكرت أن الرزق من عند الله
كالطير تغدو خماسا وتعود بطانا.
و قدرها مسطًر في لوح محفوظ
فهي التي أرادت ودبرت
لكن الله كان له ما أراد .
..
فكانت الراضية المرتضية
ثم تنفست من الأعماق
وتذكرت قوله تعالى
ولا يظلم ربك أحدا.
والضىآلة قلت وتناقص حجمها.
لكنها ظلت تبتسم في وجه أصدقائها و أعدائها
بشيئ من العدل والمساواة.
..
تمسكت بمعاناتها حتى لا تفر منها.
أو تنفجر في بركان لا يبقي ولا يذر.
هي هكذا أرادت نفسها وتحدًت الجميع.
إلا نفسها التي ضعفت أمامها وهي تنظر أمام المرآة
وكأنها تخاطبها بشيئ من العتاب.
..
لتسيل دموعها دافئة لا تنتهي إلا بذكر إله عادل.
وعدها بأمل و جنات نعيم.
قد لا يحسدها عليه أحد أنذاك
فتذكرت أن الرزق من عند الله
كالطير تغدو خماسا وتعود بطانا.
و قدرها مسطًر في لوح محفوظ
فهي التي أرادت ودبرت
لكن الله كان له ما أراد .
..
فكانت الراضية المرتضية
ثم تنفست من الأعماق
وتذكرت قوله تعالى
ولا يظلم ربك أحدا.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire