المرأة، هي الأم هي البنت هي الأخت هي الزوجة ،هي الصديقة، هي الحياة الدنيا كلها بكل محتوياتها ومعانيها في أبهى صورلها.
هدا المخلوق الإنسان شقيق الرجل وشريكه في الحياة والممات، في الأفراح والأقراح، خلق ليحيى و يتعلم، ليتكاثر ويتناسل ويربي.
ليبدع ويخترع كعيره من المخلوقات ا لأخرى.
ليبدع ويخترع كعيره من المخلوقات ا لأخرى.
يعتبره البعض حرمة وناقص عقل، ويعتبره الآخرون من الناس من متع الحياة المتعددة، فيتفنن الرجل ليجعل منه وسيلة تخدير فعالة، ووسيلة جدب لمنافع ومصالح متعددة ونزوات لا حصر لها.
لكن تبقى المرأة مخلوقا جدابا ناعما يصنع الحدث والتاريخ ، ويساهم في الحضارة الإنسانية العالمية.
وقد يخطئ الكثير من البشر، أن الرجل هو سيد الموقف في اتخاد القرارات الهامة، وقد ينقصون من قيمة ومكانة المرأة.
لكن واقع الحال والتاريخ يدكر لنا، ويعدد مواقف كثيرة وكبيرة لنساء خالدات في تاريخ الأمم والشعوب، فكم من ملك تنازل لتاج العرش من أجل عيون امرأة.
وكم من ملكة تنازلت عن تاج عرشها، من أجل فحولة رجل عظيم، ملك عواطفها ومشاعرها، إنها الإنسانية التي تتكلم ، والتاريخ الدي يسجل دائما.
وقد يخطئ الكثير من البشر، أن الرجل هو سيد الموقف في اتخاد القرارات الهامة، وقد ينقصون من قيمة ومكانة المرأة.
لكن واقع الحال والتاريخ يدكر لنا، ويعدد مواقف كثيرة وكبيرة لنساء خالدات في تاريخ الأمم والشعوب، فكم من ملك تنازل لتاج العرش من أجل عيون امرأة.
وكم من ملكة تنازلت عن تاج عرشها، من أجل فحولة رجل عظيم، ملك عواطفها ومشاعرها، إنها الإنسانية التي تتكلم ، والتاريخ الدي يسجل دائما.
وصفوة القول إن الحضارة والتاريخ ، هي نتاج مشترك بين الرجل والمرأة، بين الشعوب والأمم، بين الأجناس والأعراق، وبين القبائل والعشائر.
ولم يسأل الإنسان يوما نفسه ، هل يمكنه أن يعيش من غير امرأة؟ لا يهم صفة ووصف المرأة هده.
المهم المرأة هنا هي الأنيس، وهي الرفيق وهي الولود ، وهي الزوج وهي المتعة في الراحة وفي العمل وفي التجوال.
ولم يسأل الإنسان يوما نفسه ، هل يمكنه أن يعيش من غير امرأة؟ لا يهم صفة ووصف المرأة هده.
المهم المرأة هنا هي الأنيس، وهي الرفيق وهي الولود ، وهي الزوج وهي المتعة في الراحة وفي العمل وفي التجوال.
فلا نفرق بين المرأة والرجل، إلا بما فرق الله في طبيعة الخلق والحياة والوظيفة لكل من النوعين الدكر والأنثى.
أي بين الرجل والمرأة كثنائي متكامل طبقا لقوله تعالى[ وخلقنا من كل صنف زوجين....] الآية.
أي بين الرجل والمرأة كثنائي متكامل طبقا لقوله تعالى[ وخلقنا من كل صنف زوجين....] الآية.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire