يكتب الكاتب عندما تؤرقه فكرة في موضوع معين يريد من خلالها التعبير عن وجهة نظره الخاصة ليرتاح مما هو في داخله أولا؛ وليوضح حقيقة راها هو كما هي فيكون بذلك أبدع في المشاركة في تنوير القارئ ومن خلاله تنوير المجتمع بشكل عام؛ وهكذا تتلاقح الأفكار وتتصادم وتتعارض في كثير من الأحيان ، وقد تتطابق كليّة فيبنى الاتحاه السليم لقضية قد تؤرق المجتمع وتزعجه لكنها لاتهدمه.
فالكتابة إذن تعبير هادف يتعطاها كل قادر عليها ، ولايمكن لأي منا أن يوقف الكاتب مهما كانت حجّته ومبرراته لأن التعبير بالكتابة أو بالرسم أو بالغناء أو بالمسرح أو بالسينما فن إنساني راق لاينكره إلا جاهل أو معتوه قد يختاج إلى علاج.
وهنا يخرج الكثير من المبدعين الذين كتبوا ماعجز عنه حمّاة الدين والوطن والفضيلة فنالوا رضا القاريء من خلال التعبير في مكانه بقول الحقيقة أو مايشبهها وفي ذلك متعّة وراحة وابداع.
فالكتابة إذن تعبير هادف يتعطاها كل قادر عليها ، ولايمكن لأي منا أن يوقف الكاتب مهما كانت حجّته ومبرراته لأن التعبير بالكتابة أو بالرسم أو بالغناء أو بالمسرح أو بالسينما فن إنساني راق لاينكره إلا جاهل أو معتوه قد يختاج إلى علاج.
وهنا يخرج الكثير من المبدعين الذين كتبوا ماعجز عنه حمّاة الدين والوطن والفضيلة فنالوا رضا القاريء من خلال التعبير في مكانه بقول الحقيقة أو مايشبهها وفي ذلك متعّة وراحة وابداع.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire