في طريقي صدفة، عثرت عليها تتأبط أغراضها مسرعة في اتجاه لا أعرف نهايته؛ كانت تبدو منشرحة الوجه، أنيقة في مظهرها وهندامها ، كفتاة مدعوة لحفل أو عرس تأخرت عليها وسيلة النقل، فخافت أن تضيع منها فرصة اللقاء، فكانت حائرة قلقة من ظروفها التي وجدت نفسهعا فيها ، فكنت لها منقذا من غير طلب نجدة ولا ميعاد.
أما أنا فقد كنت سعيدا لأنني أنقذتها وتمتعت بالنظر إلى جمالها.
أما أنا فقد كنت سعيدا لأنني أنقذتها وتمتعت بالنظر إلى جمالها.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire