ليس غريبا أن تجد من يصنع أوهاما ويصدّقها ويتفاعل معها فينسى الحقيقة ويصبح الزيف ثقافة سياسية متداولة بين الناس وتحلى الحياة لهم.
فيحكمون يزايدون يفرحون يكذبون على أنفسهم، أما الشعب فما هو إلا شمّاعة أو مشجاب لتعليق فشلهم وتبريرسرقتهم المنظمة بدقة، والفوضوية القائمة على التحايل والهف وطاق على من طاق.
ذلك هو المجتمع الذي بلانا الله به، في عهد الدجل وتقديس الزور والبهتان والكذب والسرقة بدرجة الشرف.
فيحكمون يزايدون يفرحون يكذبون على أنفسهم، أما الشعب فما هو إلا شمّاعة أو مشجاب لتعليق فشلهم وتبريرسرقتهم المنظمة بدقة، والفوضوية القائمة على التحايل والهف وطاق على من طاق.
ذلك هو المجتمع الذي بلانا الله به، في عهد الدجل وتقديس الزور والبهتان والكذب والسرقة بدرجة الشرف.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire