عندما لا أجد ما أكتب .. أو بالأحرى عندما تكثر المواضيع ولا أستطيع التفضيل
فيما بينها.
أكتب عن الحب والعشيقات اللّائي مررت بحياتهن كحلم الطفولة
والمراهقة حيث لا أتذّكر شيئا عنهن.
لذلك تبقى مغامراتي أضغاث أحلام مرّت مع
السّنين وانتهت.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire