قال: كنّا في اثنين لا ثالث لنا،
وكانوا هم نفر من الإنس و الجنّ،
فلم نراهم نحن، ولا غيرهم رأينا.
لكنّهم نسجوا قصّة ونسبوها لنا.
هذا حال من لايعيش حياته ،
لكنّهم نسجوا قصّة ونسبوها لنا.
هذا حال من لايعيش حياته ،
ويسهر لعيش في متابعة الآخر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire