تتّجه بلادنا من الناحية الكلامية أو بالأحرّى من الناحية النظرية ، نحو
الأزمة الاقتصادية.
هذا الكلام السائد أو الذي يريد البعض تسوّيقه ونحن
على بوّابة شهر رمضان المعظّم والأعراس الاجتماعية ، ثم الأعياد الدينية التي من بينهما
يأتي الدخول الاجتماعي في وسط الصيف هذا العام .
وكأنّنا لسنا معنيين بالصيف الحار ولا
الخريف الحار أوالخريف الصيفي.
وهكذا تجتمع حرارة الأسعارمع حرارة الطقس، وحرارة الكلام في الاقتصاد شبه المشلول، ليبقى الزوّالي يبحث عن الظلّ أو الاعتدال في الأسعار والحرارة ، ولا أظنّ ذلك، إلا شيئا من المعجزات التي قد لا تتحقّق.
وهكذا تجتمع حرارة الأسعارمع حرارة الطقس، وحرارة الكلام في الاقتصاد شبه المشلول، ليبقى الزوّالي يبحث عن الظلّ أو الاعتدال في الأسعار والحرارة ، ولا أظنّ ذلك، إلا شيئا من المعجزات التي قد لا تتحقّق.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire