عندما يأتي المساء، يتغيّر الشّكل و الموقف ولغة الكلام ، لتظهر الحياة
الأخرى التي أحبّها.
وهنا لا أريد أن يشاركني أحد متعتي وراحتي، عدا
الذي اخترته بالمناسبة، الذي رضيّت عنه وأرضّى بّي وأرضّاني وفي ذلك لحكمة
لايعرف قيمتها وأهميتها سوى أنا ومحيطي الصغير.
فشكرا وشكرا لإله أعطّى من
غيّر منّ ولا أذّى، تلك سعادتي أنا وكم هي بسيطة، لكن ليست في متناول
الجميع.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire