الجمال والمتعّة والرّاحة من زينة الحياة الدنيا التي ينعم بها الكثير من الناس الذين يعرفون كيف يستغلّونها أسوّة بالرسول الكريم صلّ الله عليه وسلّم ، الذي عاش حياته الدنياوية حتى آخر أيامه في نعيم ، ليعرف المسلمون منه أن زينة الحياة الدنيا تبقى قائمة كهدف وغاية في هذه الدار أي دار الدنيا ... ولا تنسى نصيبك من الدنيا...
وعليه لاينبغي على الإنسان العاقل أن يحصر الحياة في الموانع أو المحرّمات التي قد يتجتهد في إضافة بعض الأمور المباحة ليضمها إلى الأشياء المحرّمة أو الممنوعة كل هذا من أجل كبح النفس التي لاتشبع والفوز بالدار الآخرة أي الجنة التي وعد الله بها عباده المتّقين.
وهنا ينبغي على المسلّم أن يكون كيّس فطن ليطبق القاعدة الأصولية .. لاضرر ولا ضرار.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire