قالت : أريدك عاشقا.
أتمتع معك بالحب والسعادة.
ثم أردفت: أنت حبيبي وحياتي وأملي.
وأتبعتها بقائمة من الشروط
اعتبرتها بمثابة خريطة طريق لعشقها الكبير.
أما هو: فقد أمسك بوجهها بيديه الخشنتين
ونظر في عينيها نظرة حب وحنان
و بتركيز لا نظير له.
كمن يريد
كمن يريد
أن يأخذ صورة تذكارية لاتمحى بمرور الزمن
ثم ودّعها !
بقوله:
بقوله:
الخيبة قد تأتي دائما.!
لكن لا أظن أن تحدث في الحب.
لكن لا أظن أن تحدث في الحب.
ثم افترقا من غير ميعاد محدّد.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire