لا يحق لأي كان أن يقزم ثورة عظيمة؛ حررت الإنسان من أوهامه ورعبه وخوفه، وطردت الاستعمار وجبروته.
إنها ثورة شعب عانى الكثير، عانى من الاستعمار و الظلم والفقر والتمييز والتهميش وكل أنواع الاستغلال.
إنه الشعب الجزائري الدي كان ضحية لتاريخ ظالم وواقع مر، تكالبت عليه الأمم والشعوب وكأنه خلق ليكون خاضعا.
لكنه شعب ثائر جموح يأبى الاستكانة والاستسلام للمغتصب الظالم أي كان المغتصب ، شعب يبحث عن الموت
أكثر من بحثه عن الحياة.
هدا
الشعب الشجاع سليل أبطال من رجال مقاومة، ونساء مقاومات.
لم يكن أبدا ليهمش أو يدل أو يهان أو تسرق منه ثورته ، مهما كانت المبررات فثورة نوفمبر ملكية عامة لشعب كبير، يستحق مآثرها ونتائجها ، ويفتخر بصداها المحلي والعالمي.
لم يكن أبدا ليهمش أو يدل أو يهان أو تسرق منه ثورته ، مهما كانت المبررات فثورة نوفمبر ملكية عامة لشعب كبير، يستحق مآثرها ونتائجها ، ويفتخر بصداها المحلي والعالمي.
وبالمناسبة العظيمة لهده الدكرى، دكرى ثورة 1 نوفمبر1954.
فإنه لا يحق لأي كان أن يحتكرها أو يحولها أو يتحايل عليها أو يقزمها.
فالشهداء قد يعودون دائما.
فهم أحياء عند ربهم يرزقون.
فالشهداء قد يعودون دائما.
فهم أحياء عند ربهم يرزقون.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire