mercredi 4 juillet 2012

وطني الجزائر

في الذكرى الـ 50 .

  إننا ننعم بالحرية والاستقلال، ولا نخاف  من أحد.

إنها  الحياة والتطور والتشييد في بلدي  الكبير المفدى  الجزائر.

بلد الشهداء، بلد العظماء، بلد  الجوارح  البلد الثائر .

 أنه  وطني الذي قد يختلف عن   جميع الأوطان في نظري.

 لأنه بلدي، وفقط .

بلدي جنة في الأرض، وأهله  من الإنس والجن والملائكة مجتمعين.

وطني الجزائر، متعة، جمال ، جهاد ، معاناة،حيوية، نشاط .

وطني  لا أفوض عليه أحد.

 ولا أستصغره مهما كانت الظروف.

 ولا أرضى عنه بديلا.

وطني  تاج مرصوص فوق صخرة الوفاء  والمجد والعلى.

 وأهل  وطني  جزائريون طيبون.

 أحب لهم وله ،الاستقرار والأمن ، ومزيدا من الخيرات.

المجد لوطني الجزائر.

 والخلود للشهداء الأبرار

تحيا الجزائر دائما وأبدا.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

النهضة

 النهضة عرفتها اوروبا في العصور الوسطى، وقد ادت إلى تغيير كبير في الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية، إلى درجة أن العالم خرج من الظلامي...