رجعت كعادتها مشاكسة ،مجنونة، بحبها الذي أقدره فيها، وأحرص أن تكون حبيبة ثائرة، تتقن الحب عطاء وممارسة. جنونها جمال، وحبها نمطي، لاتتقنه كل امرأة.!
إنها حبيبتي، التي أتقنت العشق، وابدعت في الحب، وكنت الضحية لجنونها ، في حب لا يرتبط بمكان ولا تاريخ، ولكنه حب ويبقى كذلك حبا.
إنها مجنوننتي التي أبدعت، فملكت القلب وامسكت، بلطف كان متينا لايتقطع، إنها المجنونة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire