قد نتفق وقد نختلف في كل شيئ ، نختلف في طريقة العيش وفي طريقة التعبد، وفي طريقة الحب والحياة، فلماذا تلزمني أن أكون شبيها أو مثيلا لك؟
مهما كان اتفاقنا وحبنا لبعضنا البعض، فإنني أخالفك أعارضك، لكن من واجبي أن أحترم اختيارك وطريقتك في العيش والحب.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire