عندما تتصفح في هذا الفضاء بنبة اكتساب بعض من الثقافة والفنون أو من أجل التسلية والترفيه أو من أجل سماع آخر أخبار الدنيا.. فإنك تجد حراسا للدين ، وكأن الله أرسل رسالته وهي غير مؤمنة لعباده،، وتجد حراسا للوطنية وكأن الأوطان ليس فيها جيوشا عرمرة لحمايتها، وتجد حراسا للغة ، وكأن اللغة مقدسة..
وواقع الحال أن كل هؤلاء يدافعون عن مصالحهم الشخصسة أو هم فئة من المرتزقة تعمل بانتظام وهي راضية بالشيتة والتبهدايل وزوج سوردي التي تقبضها كعمولة نقدية مقابل مهمتها القذرة..
وواقع الحال أن كل هؤلاء يدافعون عن مصالحهم الشخصسة أو هم فئة من المرتزقة تعمل بانتظام وهي راضية بالشيتة والتبهدايل وزوج سوردي التي تقبضها كعمولة نقدية مقابل مهمتها القذرة..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire