تصفحت كتاب الدكتور طه حسين على هامش السيرة، فاستمتعت كثيرا بطريقة كتابته وبأسلوبه السهل الممتنع، وطريقة سرده للأحداث والروايات ، وفي المقابل زرع في نفسي الفضول أكثر لأتمعن في بعض الروايات التي كنت أمر بها وكأنها مسلمات تاريخية..
بواسطتها عرفت أن طريقة الدكتور في الكتابة والسرد والتحليل و التعليل، لم تكن مشوقة بالشكل الذي ظهرت به، لولا أن طه حسين اكتسب لغة إضافية غير اللغة العربية التي أبدع بها بشكل مبهر وهكذا يولد العمالقة ويكبرون..
بواسطتها عرفت أن طريقة الدكتور في الكتابة والسرد والتحليل و التعليل، لم تكن مشوقة بالشكل الذي ظهرت به، لولا أن طه حسين اكتسب لغة إضافية غير اللغة العربية التي أبدع بها بشكل مبهر وهكذا يولد العمالقة ويكبرون..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire