يسعد المرء ويفرح لأمر يّسره ،سواء كان نائما في حلم ،في فراش ناعم مثير. أو يقظا في واقع مرّ يعذّبه بين حين وحين،فالفرح هو السعادة ورمزها المعبّر
عنها علنا أمام الناس.
ولا يخلو أي واحد منّا ممن لم يحظ بالسعادة ولو للحظات مهما كانت هذه اللحظات قصيرة وسريعة، لكنها مرّت به أو عاشها وتمتّع بها.
ولا تخلو هذه الحياة الدنياوية من مفآجات سعيدة محزنّة في آن واحد ، تجعل الواحد منا قد يتفاجأ وهوفي سعّادة عارمة بخبر مفزّع يغيّر حياته رأسا على عقب، والعكس قد يحدث وقد حدث للكثير منا عبر مسّاره في الحياة.
يبقى هل كلّ واحد منّا يكون قادرا على تحمّل هذه المفآجات؟ لا أظن أن الجميع سواسيّ أمام صدمات هذه المفاجآت إن إيجابا وإن سلبا فكل واحد منّا خلق لما يسّر له، لذلك نسمع الكثير عن ضحايا تلقي أخبار المفآجات في شكل صدمات تصل حد الموت أو الإعاقة او المسّ من الشيطان أو الجنون،لذلك يقّال ولله في خلقه شؤون.
ولا يخلو أي واحد منّا ممن لم يحظ بالسعادة ولو للحظات مهما كانت هذه اللحظات قصيرة وسريعة، لكنها مرّت به أو عاشها وتمتّع بها.
ولا تخلو هذه الحياة الدنياوية من مفآجات سعيدة محزنّة في آن واحد ، تجعل الواحد منا قد يتفاجأ وهوفي سعّادة عارمة بخبر مفزّع يغيّر حياته رأسا على عقب، والعكس قد يحدث وقد حدث للكثير منا عبر مسّاره في الحياة.
يبقى هل كلّ واحد منّا يكون قادرا على تحمّل هذه المفآجات؟ لا أظن أن الجميع سواسيّ أمام صدمات هذه المفاجآت إن إيجابا وإن سلبا فكل واحد منّا خلق لما يسّر له، لذلك نسمع الكثير عن ضحايا تلقي أخبار المفآجات في شكل صدمات تصل حد الموت أو الإعاقة او المسّ من الشيطان أو الجنون،لذلك يقّال ولله في خلقه شؤون.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire