اللغات في عصرنا هذا ، لغتان لغة القرآن الكريم أو لغة الضاد، وهي لغة أهل الجنّة في ثقافتنا وديننا.
ثم اللغة الانجليزية، وهي لغة العلم والتكنولوجيا ولغة الهيمنّة العالمية، ولغة الرقّمنّة، بواسطتها يمكّن للولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والهند وباكستان،أن توقف حركات رؤوس الأموال في البنوك والبورصات وحركات الطيران في العالم.
وهي حقيقة بوسع الولايات المتحدة أن تفعلها وحدها فقط، لكنّها لاتفعل ليس خوفا أو عجزا ولكن لإنها لاتريد أن تتسبّب في خسّارة لأرباب المال الأمريكيين واقتصادها الراقّي المزدهر.
ثم اللغة الانجليزية، وهي لغة العلم والتكنولوجيا ولغة الهيمنّة العالمية، ولغة الرقّمنّة، بواسطتها يمكّن للولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة والهند وباكستان،أن توقف حركات رؤوس الأموال في البنوك والبورصات وحركات الطيران في العالم.
وهي حقيقة بوسع الولايات المتحدة أن تفعلها وحدها فقط، لكنّها لاتفعل ليس خوفا أو عجزا ولكن لإنها لاتريد أن تتسبّب في خسّارة لأرباب المال الأمريكيين واقتصادها الراقّي المزدهر.