الناس إللي تشرك فمها بلا مبرر، وتعتبر فرنسا عدوا أبديا، فيقوا ياناس.. فمصالح البلد، أكبر بكثير من غباء بشر غوغائي لا يعرف كيف يتصرف، بل يتصرف كالأحمق في الغالب، لأنه جنّد بطريقة سذجة ، ليكون أداة ومطيّة، لأناس تعرف كيف تمتطيه وقت الحاجة، وتوجّهه وتجعل منه بوقا، مقابل فتات وبقايا غذاء، لمائدة هيّئت لمن يملك ناصيّته،.
تذكّر يا هذا.. أن غذاءك خاضع لهيمنة أجنبية، وأنت تابع لكارتل رأسمالي أو سوق احتكاري، لست أنت ولا دولتك سيدا فيه، حتى وإن ملكت أموال الريع البترولي، فالبيع والشراء قد يتم بعد زوال الكورونا بالولاء والمعيرفة في العلاقات الدولية، و قد يخضع لرأس أو وجه الزبون، أي البيع بشروط، وأنت تعلم أن جلّ سلتك الغذائية ، تأتي من فرنسا أو عبرها ، على الأقل حتى الآن.
فاحتفظ بالفنطازية ديّالك عندك، واهتم بتطوير بلدك ، بعيدا عن اتهام بلد ، كان مستعمرا لأرضك، لكن أباءك وأجدادك حرّروها من الاستعمار، وجعلوك خليفة فيها، لبنائها لا لتسب التاريخ وتستسلم كسلحفاة مسنة عاجزة ، وانت تبقى تراوّح مكانك.
تذكّر يا هذا.. أن غذاءك خاضع لهيمنة أجنبية، وأنت تابع لكارتل رأسمالي أو سوق احتكاري، لست أنت ولا دولتك سيدا فيه، حتى وإن ملكت أموال الريع البترولي، فالبيع والشراء قد يتم بعد زوال الكورونا بالولاء والمعيرفة في العلاقات الدولية، و قد يخضع لرأس أو وجه الزبون، أي البيع بشروط، وأنت تعلم أن جلّ سلتك الغذائية ، تأتي من فرنسا أو عبرها ، على الأقل حتى الآن.
فاحتفظ بالفنطازية ديّالك عندك، واهتم بتطوير بلدك ، بعيدا عن اتهام بلد ، كان مستعمرا لأرضك، لكن أباءك وأجدادك حرّروها من الاستعمار، وجعلوك خليفة فيها، لبنائها لا لتسب التاريخ وتستسلم كسلحفاة مسنة عاجزة ، وانت تبقى تراوّح مكانك.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire