لم أكن أنوي عند انخراطي في هذا الفضاء الأزرق إلا إسماع صوتي ووصول كلمتي لأكبر عدد ممكن من الناس في العالم أجمع، لتصل كلمتي حرة صادقة معبرة.
وقد تحقق غرضي هذا والحمدلله،كما أنني وجدت ضالتي في تبادل القراءة والأفكار والأخبار من غير وسيط، وهذا شيء أسعدني، وجعلني أكسب صديقات وأصدقاء من أنماط مختلفة.
تمكنت بعد تجربة من معرفة الغث والسمين، المحتال والصادق الأمين، كما أنني تعرضت لحالات كثيرة، فيها من الحب ومن العشق ومن الكره ،وخرجت في النهاية من كل ذلك لاغالبا ولامغلوبا،ومع ذلك ها أنا ذا، مازلت أكتب وأحب وأدافع عن حبي إلى الأبد.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire