كنا وكان واقعنا نعيشه كما هو بعفوية لا نعبأ لأحد ، وقد اعتدنا أن نحيا حياتنا الجميلة بطريقتنا الخاصة في راحة واطمئنان شعارنا لنعش كما أمرنا ونموت حسب أجلنا.
كنا نموذجا لأنفسنا وحديثا لغيرنا ، لم نظلم أحدا ولم نكره إلا من استحق الكره ممن حاول إيذاءنا بظمله ومكره وجبروته ، وهم قلة قليلة من الحساد والفجرة المارقين الذين يحاولون الاصطياد في المياه العكرة باستعمال أسلوب القيل و القال وقهر الرجال.
تلك هي معيشتنا بين حب و عمل ونشاط بين أهلنا وأصدقائنا في مجتمع ينظر إلى الأشياء الطبيعية بعيون مختلفة وبمواقف متعددة تتغير حسب المصلحة وتتطور بحكم المنفعة إذ تمجد عند الخوف والضرر.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire