الكذب لاينفع وحبله قصير، فمن يعارض نظاما أو دينا أو إيديولوجية أو مذهبا، عليه ألا يفتري على غيره وينشر ثقافة الحقد والكراهية ، هو من يشعر ويتألم بها فقط، ليغير باطلا ببطال أكبر منه.
ذلك أن الكذاب مصنف مع المنافقين في القرآن الكريم وهم في الدرك الأسفل من النار.
إن كذبك مهما كان مقنعا ، لا يغير العالم ولكن يزيدك إثما على إثم وانحطاطا وتخلفا،وعليه كن صادقا أو اصمت.
إن كذبك مهما كان مقنعا ، لا يغير العالم ولكن يزيدك إثما على إثم وانحطاطا وتخلفا،وعليه كن صادقا أو اصمت.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire