صديقي الذي يزعم أنه يحبني، وهو يحبني حقيقة، لم أعرف كيف أحبه أنا.
هل الحب تبادل مصالح ومنافع حبة بحبة، درهم بدرهم، زيارة بزيارة؟ أم أن أخضع لرغباته ؟
حقيقة أنا لم أبرمج حياتي بتطبيق إلكتروني، ولا ديني اجتماعي.
حقيقة أنا لم أبرمج حياتي بتطبيق إلكتروني، ولا ديني اجتماعي.
لكن أعرف كيف أجامل، كيف أتعاون وكيف أتضامن.
متى أزور أصدقائي، ومتى أمتنع عن الزيارة.
فهل أنا مقصر في حبي لك، يا صديقي؟
أقول لك يا صديقي، ثق أنني أحترمك ، أحبك، أبادلك الود، لكن لست ملكك، ولا أريدك أن تكون كذلك.
أقول لك يا صديقي، ثق أنني أحترمك ، أحبك، أبادلك الود، لكن لست ملكك، ولا أريدك أن تكون كذلك.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire