تغير الناس في هذا الزمن وأصبح كل وأحد منهم يحمل رقم تعريف يميزه عن غيره في إطار العولمة ومحاربة الإرهاب، إذن عليك أن تحسن التعامل مع هذا الإنسان.
فالتعميم الخلقي والخلقي لا ينفع مع جميع الناس في هذا العصر، فكم من إمام وواعظ وقاض ومعلم ومعالج وطبيب و و.. ضبط متلبسا بالإنحراف، وعليه ينبغي أن نحسن إختيار ما يعرف بحسن الظن بالناس، وألا نترك الحبل على الغارب، فشطارة ومهارة البعض، تعد وقاحة وقذارة وتحايل ، وسلوك مشين.
وعليه لاينبغي لنا أن نكون سذجا، أمام هذه الفئة من الخلق التي لاتستحي من تصرفاتها ومواقفها، ولا تخاف الله و لا القانون، فالمؤمن كيس فطن.
وعليه لاينبغي لنا أن نكون سذجا، أمام هذه الفئة من الخلق التي لاتستحي من تصرفاتها ومواقفها، ولا تخاف الله و لا القانون، فالمؤمن كيس فطن.